000 03236nam a2200253 i 4500
003 DKQ
005 20250410105344.0
008 241231s2024 su ||||g cb|| 00| 0 ara d
020 _a9781947836976
040 _aDKQ
_bara
_cDKQ
_erda
041 0 _aara
082 0 4 _221
_a813.081009
_bإ ع ت
100 1 _aإبراهيم، عبد الله.
245 _aالتخيل التاريخي :
_bالسرد، والإمبراطورية، والتجربة الاستعمارية /
_cعبد الله إبراهيم.
250 _aط. 1.
260 _aالسعودية :
_bدار اثر للنشر والتوزيع،
_c2024
_m1445هـ.
300 _a432 ص. ؛
_bإيض. ؛
_c22 سم.
504 _aيشتمل على إرجاعات ببلوجرافية
520 _aيقترح الناقد عبدالله إبراهيم في كتابه (التخيل التاريخي: السرد، والإمبراطورية، والتجربة الاستعمارية) أن الوقت قد حان لكي يحل مصطلح (التخيل التاريخي) محل مصطلح “الرواية التاريخية”، فهذا الإحلال سوف يدفع بالكتابة السردية التاريخية إلى تخطي مشكلة الأنواع الأدبية، وحدودها، ووظائفها، ثم إنه يفكك ثنائية الرواية والتاريخ، ويردم الهوة فيما بينهما، ويعيد دمجهما في هوية سردية جديدة، وإلى كل ذلك فسوف يكبح البحث المفرط في مقدار خضوع التخيلات السردية للمرجعيات التاريخية، فينفتح على كتابة سردية لا تحمل وقائع التاريخ، ولا تعرفها، إنما تبحث في طياتها عن العبر المتناظرة بين الماضي والحاضر، وعن التماثلات الرمزية فما بينها، فضلا عن استيحاء التأملات والمصائر والتوترات والانهيارات القيمية والتطلعات الكبرى، فتجعل منها أطرا ناظمة لأحداثها ودلالاتها، فكل تلك المسارات الكبرى التي يقترحها “التخيل التاريخي” سوف تنقل الكتابة السردية من موقع جرى تقييد حدوده النوعية إلى تخوم رحبة للكتابة السردية المفتوحة على الماضي والحاضر؛ لأن “التخيل التاريخي” هو المادة التاريخية المتشكلة بواسطة السرد، وقد انقطعت عن وظيفتها التوثيقية، وأصبحت تؤدي وظيفة جمالية، فابتكار حبكة للمادة التاريخية هو الذي يحيلها إلى مادة سردية. ثم أن الكتاب رحلة شائقة في السرديات الإمبراطورية، ولعله من أوائل الكتب النقدية التي عالجت بتوسع كيفية تمثيل الخطاب الاستعماري للعالم.
650 7 _aالسرد الأدبي
_xتاريخ ونقد
_zقرن 21
650 7 _aالقصة العربية التاريخية
_xتاريخ ونقد
_zالقرن 21
902 _az.alhmwan
942 _2ddc
_cBK
999 _c943
_d943