000 | 02563cam a2200241 a 4500 | ||
---|---|---|---|
003 | AE-AdNL | ||
008 | 130303s2021 ts k g b 000 0 ara d | ||
020 | _a9789948366867 | ||
020 | _z9789778410000 | ||
040 |
_aAE-AdNL _cAE-AdNL |
||
050 | 1 | 4 |
_aPJ7904.H35 _bH55 2021 |
100 | 1 |
_aأوكفيل، عبد الحكيم، _d1986- _eمؤلف |
|
245 | 1 | 0 |
_aحكايا مجنون : مجموعة قصصية من أدب الفكاهة والهزل / _cأوكفيل عبد الحكيم. |
250 | _aط. 1. | ||
260 |
_aدبي، الإمارات العربية المتحدة : _bدار ملهمون للنشر والتوزيع، _c2021. |
||
300 |
_a125 ص. : _c21 سم. |
||
490 | _aأدب ساخر | ||
520 | _aيتحدث الكتاب عن شخص يدعى (ابن قطين) ولقد لقب نفسه بابن قطين، ذلك لأن صاحبه الوحيد الذي بقي له في دنياه هو قط متشرد أحبه، عوضه ببعض الأنس عن فقدان أب شيخ وأم عجوز، قط كان يحتك به قبل خروجه للذهاب إلى دكانه القديم، دكان لبيع الملابس المستعملة لا يسمن ولا يغني من جوع، كان القط ذاك وكل يوم، في كل صباح، ينتظره ويتبعه حتى تبناه فجعله رفيقه الذي ينسيه الحاجة والفقر، سماه (بيراط) بالعربية (قرصان) ذلك لأنه فاقد لعينه اليمنى، إلى أن كان اليوم الذي مات فيه القط المسكين مختنقا بعد أن نام عليه صاحبنا خطأ ! فتحسر جعفر لموته حسرة جعلت جنونه اللاحق يسبق السابق، فلقب نفسه بابن قطين تيمنا بما سمع من ألقاب كابن سيرين وابن عثيمين وكذلك تخليدا لذكرى قطه المغدور، رغم إدراكه أنه جعل نفسه ابنا لقط، لكنه قال في نفسه مقنعا لها في قرار مجنون دام أثره عليه كالمرض المزمن : (أن أكون ابنا لقط مجازا أفضل من أن أكون ابنا لإنسان فعلا ! فما ترك لي أبي سوى الديون تزيدني هلاكا على هلاك ...) | ||
650 | 4 |
_aالأدب العربي _xتصميم. _yقرن 21 _zالإمارات العربية المتحدة |
|
650 | 4 |
_aالأهاجي والفكاهات العربية _yقرن 21 _zالإمارات العربية المتحدة |
|
901 | _aمكتبة السجن | ||
942 |
_2lcc _cBK _n0 |
||
999 |
_c330779 _d330779 |