التخيل التاريخي : السرد، والإمبراطورية، والتجربة الاستعمارية / عبد الله إبراهيم.
Material type:
- 9781947836976
- 21 813.081009 إ ع ت
Item type | Current library | Call number | Status | Date due | Barcode | |
---|---|---|---|---|---|---|
book | المكتبة الرئيسية The General Library | 813.081009 إ ع ت 2024 (Browse shelf(Opens below)) | Available | 1962-41481 | ||
book | المكتبة الرئيسية The General Library | 813.081009 إ ع ت 2024 (Browse shelf(Opens below)) | Available | 1962-41482 |
Browsing المكتبة الرئيسية shelves, Shelving location: The General Library Close shelf browser (Hides shelf browser)
813.030285009 ص م ب البراديغما العربية في ظل رقمنة الأدب : الرواية الرقمية أنموذجا / | 813.081 ق س س سيرة سلاطين كلوة / | 813.081 ق س س سيرة سلاطين كلوة / | 813.081009 إ ع ت 2024 التخيل التاريخي : السرد، والإمبراطورية، والتجربة الاستعمارية / | 813.081009 إ ع ت 2024 التخيل التاريخي : السرد، والإمبراطورية، والتجربة الاستعمارية / | 813.083 ب س م المحرومون : مقالات وقصص قصيرة / | 813.083 ب س م المحرومون : مقالات وقصص قصيرة / |
يشتمل على إرجاعات ببلوجرافية
يقترح الناقد عبدالله إبراهيم في كتابه (التخيل التاريخي: السرد، والإمبراطورية، والتجربة الاستعمارية) أن الوقت قد حان لكي يحل مصطلح (التخيل التاريخي) محل مصطلح “الرواية التاريخية”، فهذا الإحلال سوف يدفع بالكتابة السردية التاريخية إلى تخطي مشكلة الأنواع الأدبية، وحدودها، ووظائفها، ثم إنه يفكك ثنائية الرواية والتاريخ، ويردم الهوة فيما بينهما، ويعيد دمجهما في هوية سردية جديدة، وإلى كل ذلك فسوف يكبح البحث المفرط في مقدار خضوع التخيلات السردية للمرجعيات التاريخية، فينفتح على كتابة سردية لا تحمل وقائع التاريخ، ولا تعرفها، إنما تبحث في طياتها عن العبر المتناظرة بين الماضي والحاضر، وعن التماثلات الرمزية فما بينها، فضلا عن استيحاء التأملات والمصائر والتوترات والانهيارات القيمية والتطلعات الكبرى، فتجعل منها أطرا ناظمة لأحداثها ودلالاتها، فكل تلك المسارات الكبرى التي يقترحها “التخيل التاريخي” سوف تنقل الكتابة السردية من موقع جرى تقييد حدوده النوعية إلى تخوم رحبة للكتابة السردية المفتوحة على الماضي والحاضر؛ لأن “التخيل التاريخي” هو المادة التاريخية المتشكلة بواسطة السرد، وقد انقطعت عن وظيفتها التوثيقية، وأصبحت تؤدي وظيفة جمالية، فابتكار حبكة للمادة التاريخية هو الذي يحيلها إلى مادة سردية. ثم أن الكتاب رحلة شائقة في السرديات الإمبراطورية، ولعله من أوائل الكتب النقدية التي عالجت بتوسع كيفية تمثيل الخطاب الاستعماري للعالم.
There are no comments on this title.